قال ووكر في رسالته الوداع ، “مانشستر سيتي .. يا له من فصل رائع! عندما انضممت إلى هذا النادي الاستثنائي في عام 2017 ، تم تحقيق حلم طفولتي. لقد مرت سبع سنوات مثل الحلم ، وتوجناها بـ 17 لقبًا ، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا والثلاثية التاريخية ، الإنجازات التي تجاوزت جميع تصوراتي.
وأضاف: “لقد ساهم اللعب بجوار هذه الكوكبة من النجوم في تحسين موهبتي ودفعني لأكون أفضل ما يمكنني أن أكون ، ولن أنسى أبدًا الفرصة الذهبية التي أعطيت لي في ملعب الاتحاد”.
وتابع قائلاً: “أود أن أقدم خالص شكري لكل من ساهم في هذا النجاح ، من الموظفين الفنيين والإداريين ، من خلال فريق الإعداد والمسؤولين عن الملابس ، إلى جميع العمال الذين يعملون بتفاني وراء الكواليس. أنت أنت الشخص الذي صنع كل يوم مليء بالإيجابية ولدي الظروف المثالية للتألق. “
وذهب إلى زملائي الأعزاء ، منذ اليوم الأول شعرت بالانتماء كما لو كنت من بين عائلتي. شكرا لك على الذكريات الخالدة وكل اللحظات الرائعة التي عشناها معًا. أنت لست فقط زملاء ، لكنك أصبحت عائلة مدى الحياة. “
وجه خطابه إلى مدربه بقوله ، “للمدرب القدير بيب غوارديولا ، أشكرك على ثقتك بي وبجهودك في أن تكون ضمنيًا في عام 2017. تشكيل شخصيتي كلاعب. سأكون ممتنًا لك إلى الأبد. “
استمر الظهر ، “لزوجتي ، آني ، أطفالي ، وجميع أفراد عائلتي الذين وقفوا بجانبي طوال هذه الرحلة ودعموني بالحب ، شكرًا من القلب”.
أنهى رسالته بقوله ، “أخيرًا ، ليس آخراً ، لمشجعينا الأعزاء ، أشكركم على تلقيني بحرارة كما لو كنت قد عدت منك من اللحظة الأولى. دعمك المستمر ، في كل مباراة ، على أرضنا وخارجنا ، سيبقى محفورًا في ذاكرتي إلى الأبد ، أتمنى لكم كل التوفيق.
